العالم في حركة مستمرة لا يقف لأي شيء قد يحدث لأنه حي و لديه روح فكيف لنا نحن أيها البشر أن نقف في جمود أمام طموحنا نحن أساس هذا الكون نحن قادة المستقبل ، و نحن المحرك الذي يقود المجتمعات سواء بالخير ام بالشر ، فلا بد من تجديد دائم للمثابرة ، و المواظبة لأن في بعض الأحيان تجابهنا عقبات ، فمنها التي نتجاوزها بسهولة و الآخر على العكس تمامًا فقد تستغرق وقت طويل ، و لكن مع الإصرار و النية الخالصة بالطبع سنسير في حلبة سباق لا نهائية لا تتوقف بلا ملل ولا كلل ، الجدارة شعارنا ، و الطرق إلا محدودة أمامنا ننطلق بها في محركنا ، الذي لا يقف أمامه شيء فالأمور العظيمة ، هي التي تنبثق من أناس لا حدود لهم ليست لديهم نقطة نهاية ولانقطة بداية بل لديهم شجاعة ، و إقدام فدع طفلك النشيط ينطلق حتى الهرم ......
بقلم الطالبة : شفاء محمد السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق